تدور الأحداث في إطار من الدراما الوثائقية عام 1985، حيث يسلط العمل الضوء على قصة حقيقية لاثنين من المتسلقين ورحلتهما المحفوفة بالمخاطر عبر الوجه الغربي لسيولا جراندي في جبال الأنديز ببيرو.