استكمالا ﻷحداث الجزء الأول، تتناول القصة ما يحدث داخل حارة بروكار، وصناعة الأقمشة والحرير داخل الحارة، والاحتلال الفرنسي لسوريا، واستمرار مطاردة القوات الفرنسية للدكتور عصمت وزوجته بثينة.