تعود كريمة التي تشتغل موثقة بأحد مكاتب مدينة الدار البيضاء إلى مسقط رأسها بمدينة أبي الجعد بعد أن توفيت والدتها لتستلم إرثها مدفوعة بخيبة أملها بالحب، ولتجد نفسها مجبرة على مزاولة مهنة والدتها كمنظمة حفلات أعراس وتستعين في ذلك بأصدقاء طفولتها الفاشلين.