يخبر عبدالرحيم - زينة أن دكتور جمال تقدم للزواج منها وتخبره زينة برفضها، تذهب مريم إلى محمود وتخبره أن زوجته فاطمة تحدثت معها بعد المدرسة وطلبت منها الابتعاد عنه.