يصفع عبدالرحيم نجلته مهرة بعدما يعلم قصتها مع مسعود الكلاف وتحاول زينة أن تشرح له الأمر فيصفعها على وجهها هي الأخرى، تواسي زينة شقيقتها وتخبرها ألا تيأس.