تذهب رحمة إلى مريم في المستشفى وتخبرها أن حمزاوي طلقها وتسعد مريم بالخبر، يطمئن محمود على مريم ويخبرها أنه ما زال يُحبها مثل السابق وأكثر، تعلم فاطمة أن محمود زار مريم في المستشفى فتغضب.