يلوم صالح على حصة تدهور الوضع المالي للشركة، وتهدد حصة ببيع الشركة إذا أجبرها شقيقه عبيد على الزواج من جابر، ويتقدم دياب لعبيد لطلب الزواج من حصة ولكن عبيد يرفض.