يسترد سعيد صحته ويخرج من المستشفى، ويعتذر لصالح ويخبره بندمه فيما فعله مع شقيقته حصة، وتحاول عائشة الإيقاع بين سعيد وشيرينا، وتطلب حصة الانفصال عن جابر.