يتناول العمل في إطار وثائقي، قصص التعذيب في سجون تونس من سنة 1957 في حكم الرئيس الحبيب بورقيبة إلى أواخر حكم زين العابدين بن علي سنة 2011، على الحياة النفسية لسجناء الرأي وتأثير أساليب التعذيب على أجسادهم.