يُصاب سليمان بالشلل في وجهه ويضطر لترك الفرقة الغنائية، ويهدد مبارك - علي بتدمير حياته إذا لم يعطيه الفيديوهات التي بحوزة عبدالوهاب، وتُسيطر الهلاوس على سليمة برؤية أشباح.