يُراجع أولياء الأمور أنفسهم من جديد حول معاملتهم النفسية والتربوية لأبنائهم، خاصة بعدما تنقلب حياتهم رأسًا على عقب بعد حادث أتوبيس المدرسة، ودخول عدد كبير من الطلبة غرفة العمليات بالمستشفى.