يجمع نجيب أولياء الأمور في منزله، ويُخبرهم أنه لا يريد التحدث عن القضية وإنما يريد فقط أن يُعلمهم أن هذه التجربة كانت قاسية على الجميع، ولكنها قربت الأباء والأمهات أكثر من أولادهم.