يُجري أبو حلبة على ابنه العديد من التجارب الطبية التي قد تفيد البشرية، ويتفق معه صديقه أبو عايض على إقامة مشروع ﻹنتاج دواء للكورونا وتصديره للعالم، وتخطف جهة أجنبية أبو حلبة.