وافقت رندة على نشر رواية فرح وتركت فرح عملها في دار النشر، علم ماجد أن نجوى أرسلت الفيديو لدلال للإيقاع بينها، عرض شادي على فرح العمل في الفندق، اتضح أن نادين وضعت جثة سمير في الشاطى الخاص بشكري.