أبو خالد لا يستطيع النوم بسبب ماضيه القذر، فيضطر إلى الاستعانة بطبيب نفسي دون أن يعرف الطبيب هويته بسبب منصبه الحساس، وبعد أن يعالجه الطبيب، يأمر أبو خالد بقتل الطبيب خوفًا على منصبه.