يرفض نمر وهلال الموافقة على مقترحات د. ديما للمشروع لحل أزمة الكهرباء، لقلة معلوماتهم وخبراتهم، فيضطر مسؤول المولدات بالشرق الاوسط إنهاء أموره معهم بسبب غبائهم.