يُخبر محمود - حامد خبر حبس ماجد، ويوافق حامد على خطبة سعد ومروة، ويفرج عن ماجد، وتعطي والدة طيبة القلادة لسارة فتأخذها سلوى، ويعتقد وسام بقيام طيبة ببيعها فيتركها.