يُطلق سراح رامي الذي يرفض مقابلة يوسف بسبب تسببه في تدمير مستقبله، وتعترف رحمة ليوسف بفعلها ما حدث بسبب طليقها أبو نوران الذي أجبرها مهددًا إياها بنشر صورها، ويُمسك يوسف بداود في منزله.