يطلب عباس من فرج تعيينه للعمل في محله، وتطلب ابنة حمه من والدها هاتفا جديدا لكن إمكانياته المادية لا تسمح .
يطلب فرج من حمه جلب عاملين له لمساعدته في الحملة الانتخابية، بينما عباس تضربه زوجته لأنه ناداها باسم فتاة معجب بها .
يتاجر فرج في المخدرات ويطلب من أهم عملائه مساعدته على النجاح في الانتخابات بإثارة الفوضى في البلاد، ويذهب تهامي وصديقه عند حمه للقاء فرج والعمل معه.
يحتال محمد على فرج ولا يعطيه ثمن المخدرات التي اشتراها منه، فيخبر فرج صديقته ساره ويطلب منها المساعدة، بينما يحاول عباس معرفة أخبار المنطقة من تسنيم.
تذهب سارة عند محمد وتحاول إثارة إعجابه ليخبرها بجميع أسراره، أما فرج فيغضب من العاملين بسبب تراخيهم في العمل.
يذهب عباس إلى الشرطة ويخبر الضابط بلقائه بفرج في الحقل، ويطلب منه الضابط المزيد من المعلومات.
يحاول عباس فرض نفسه على العمال في مزرعة فرج ،ويطلب منهم العمل في الحملة الانتخابيه لفرج.
يتولى عباس تنظيم الحملة الانتخابية الخاصة بفرج ويحشد المواطنين بمقابل مالي، لكن محمد يفوز فيطلب فرج من عباس قتله لكن هذا الأخير يرفض.