من خلال دراما هزلية، بينما يبحث عباس عن عمل، يتمكن فرج من ترشيح نفسه في الانتخابات، ويستغل ذلك في تجارة المخدرات، وعندما يخسر الانتخابات يفكر في قتل منافسه.
يطلب عباس من فرج تعيينه للعمل في محله، وتطلب ابنة حمه من والدها هاتفا جديدا لكن إمكانياته المادية لا تسمح .