عام 1964، بعد وفاة والده الذي يشعر بالذنب بسببه، قرر لحسن مغادرة قريته الأصلية في الأطلس المغربي لبدء حياة جديدة في طنجة، عمل ممرضًا مع صديقه عمر لم يبدو أي شيء غريب، حتى حاول عمر إقحام لحسن في قضية مشبوهة تتعلق بالاتجار بالأعضاء.