تذهب عزيزة و والدتها إلى منزل علياء فلا تجدانها و تمكثان مع علي بينما تستعين علياء بإبنتها آمال في العمل معها كسكرتيرة بعد أن وضعت مكتبا في منزل والديها و أخبرت الزبائن أنه مقر شركتها الجديدة.