يعود حديدان مع عائلته إلى الديار ويكتشف اختفاء صديقه الحراز هو وابنته، ويخبره حارس قصر القائد أن عليه ايجادهما.
يأتي ثلاثة رجال إلى القبيلة فيطلب القائد القبض عليهم ومعرفة هويتهم، بينما يستمر الحراز وابنته في التوغل بأسواق القبيلة.
يُقنع الرجال الثلاثة - القائد ببحثهم عن أحد الأشخاص الأشرار بالقبيلة، ويختبئ الحراز وابنته بالغابة.
يروي حديدان لابنه حكاية دار القصبة، وكيف حاول الرجال الثلاثة السيطرة على القبيلة لولا تدخله ومنعهم بفضل حيله.
يتظاهر حديدان وابنه بعملها كتجار سمن، بينما يحذر مختار الجميع بأن رجلًا سيستولى على كل أملاكهم.
يُقنع حديدان وابنه - أبو عمامة بعملهما بالتجارة، ويأمر مختار رجاله جمع المال الذي وزعه أبو عمامة على الفقراء للاستيلاء عليه.
يقرر القائد الانتقام من الرجال الثلاثة، ويلتقي حديدان بمختار الذي يرغب في الذهاب معه ورؤية عيشة.
تظهر بنت الحراز ووالدها ويتهما بومنجل وأبو عمامة بمحاولة التحايل عليهما، ويحاول مختار مساعدة امرأة بالوصول لعرافة ماهرة.
تذهب امرأة لمنزل عيشة فيتعرف عليها حديدان ويقدمها كشقيقة حماته، ويطلب حراز وابنته من الأمير الرحيل.
يطلب حديدان من شقيقته إيصال رسالة لأبو عمامة، كما يطلب المساعدة من إسحاق.
تستمر العصابة في احتجاز حراز وابنته، ويذهب أبو عمامة للقاء حديدان في منزل عيشة ويتفق على العمل معهما.
يطلب حديدان من مساعد أبو عمامة تهريب الحراز وابنته، ويذهب إسحاق وزجته رفقة مختار إلى أبو عمامة لتنفيذ حيلة.
يقع حماد في إعجاب بنت الحراز، وينجح حديدان بحيلته في دفع أبو عمامة للقبض على مساعده.
يُخبر حماد - بنت الحراز بمحاولات حديدان وفعله المستحيل لتحريرها، وتصبح خطة حديدان في خطر الانكشاف أمام أبو عمامة قبل إنقاذ والدته للأمر.
يتصالح أبو عياد مع شقيقته، ويلتقي حديدان بصديقه حراز ويُخبره عن الخطة التي نفذها لحل الخلافات بين الشقيقين.
يُعجب حسان بفتاة أكبر منه، ويكرم أبو عياد - حديدان في القصر، ويتعرض الأخير لمؤامرة ويصبح متهمًا بالسرقة.
يلتقي حسان بحبيبته ويتغزل بها، ويُثبت حديدان للجميع وأمام أبو عمامة براءته من السرقة.
يقرر القائد تسليم الحكم لابنه عياد، ويُختطف إسحاق من قبل عصابة.
يطلب حديدان من عياد الذهاب لوالدته والاعتذار لها، ويحاول اللصوص الهجوم على أرض أبو عياد لسرقتها.
يصطحب عياد والدته للقاء خالته وخاله وعقد الصلح، ويحكي حسان لبنت الحراز قصة والده حديدان.
يفكر حديدان في حيلة للنجاة من الحراز، ويخرج عياد للعمل رغم رفض والده.
يقرر حديدان ترك القبيلة وحيدًا رغم توسلات ابنه وعياد، وتحزن نوارة لفراقه، وخلال رحلته يكتشف شيئًا خطيرا يجعله يفكر بالعودة.
يلتقي حديدان في طريقه بإسحاق ويتجهان لأبو عميرة لإعطائه الحمار، ويحاول عياد التقرب من حبيبة - حسان، ويلتقي حراز وابنته بالأميرة.
تذهب بنت الحراز لزيارة عيشة فتبدأ منانة بالتحدث معها بالألغاز، ويلتقي حديدان خلال عودته برجلين غريبين فيصطحبهما لأبو عياد، ويبحث الجميع عن قاتل أبو عمامة.
يتفاجأ حديدان وأبو عميرة بوفاة أبو عمامة بعد تلقيهما الخبر من الحراز الذي أصبح قاضيًا، ويُقبض على إسحاق من طرف رجال أبو عميرة.
يتظاهر حديدان أمام أبو عميرة بعدم معرفته بإسحاق ومنانة بعد القبض عليهما، ويشك حمدي أن أبو عمامة ما يزال على قيد الحياة، وتتمنى بنت الحراز التخلص من حديدان.
يعود حديدان لمقابلة الحراز وابنته، ويهرب إسحاق من خاطفيه ويذهب لمنانة، ويُخبر حديدان برؤيته لأبو عمامة، بينما يفيق الأخير من الغيبوبة.
يتفاجئ أبو عميرة أن أبو عمامة على قيد الحياة، خاصة بعد اقتحامه السوق و المدينة وذعر الجميع منه.
تُعجب فتاة بإسحاق فتبعدها زوجته عنه، ويعود أبو عمامة لمنصبه ويعد القائد بالعدل، ويتوقع أن الحراز وحديدان مخادعان.
يُخبر حديدان - عياد وابنه بمعرفته وحده بمكان الكنز، ويذهب معهم الحراز وابنته، وينزل حديدان للسرداب ويختفي بعد فتحه للكتاب، ويقبض قطاع الطرق على إسحاق وزوجته ويضعوا أيديهم على صندوق الذهب.