تدور أحداث الفيلم في مطلع حقبة الثمانينيات حين يقرر ألدو أن يصارح فاندا بالعلاقة الغرامية التي خاضها مع الشابة ليديا، وهو ما يولد شرخًا في علاقة زواجهما، ويتأثر بها ابنهما.