يستاء سعد من شقيقه هشام لعدم اقتناعه ورضائه بما قسم له، ويحاول نصحه بعدم الطمع ولكن هشام لا يلتفت لنصيحته، حتى يثبت له أن القناعة كنز لا يفنى.