يرصد الفيلم في قالب وثائقي اﻷجواء في مقهي بريجيان الشهير في آيسلندا بين عدد من الشخوص، منهم كريلي الذي يصنع شوربة سرطان البحر، وشقيقه آلي الذي يجالس الصيادين الكبار في السن.