إسكندر بويوك متهم بالخيانة والانقلاب، ويُحاكم في محكمة دستورية. تُروى هذه القصة عن منظمة جلاديو من قائد سابق في القوات الخاصة، وهو الملازم إسكندر بويوك، حيث يشرح للمحكمة المؤامرات ضده وضد الدولة من قبل منظمة جلاديو والأشخاص الذين تأمروا عليه وأرادوا قتله.