يلجأ أبو ياسين لجاره حسيب ليتدرب على وظيفة نادل بمطعم ليقدم بها، يستمر نجاح مشروع حسيبة وأم ياسين، يجد ياسين ورقة تفيد بأن والده كان موظف بمستشفى الأمراض العقلية.