يعمل نسيم كطباخ بأحد المطاعم الشهيرة بالمغرب، ويذهب لاستقبال زوجته العائدة من السفر فتضعه في عدة مواقف محرجة.
يخرج نسيم من المستشفى، ويعاني من فقدان حاسة الشم والتذوق فتُساعده شيماء، وتعمل ليلى بالملهى الليلي.
تقنع شيماء والدها بفقرة الاستعراض بالمطعم، وتتحسن حالة نسيم، ويعتدي الأخير على أحد الزبائن بعد تحرشه بليلى.
تغضب ليلى من نسيم فتترك المنزل رغم حملها لأنها علمت بعلاقته السابقة بشيماء، وتطلب الطلاق، ويفوز نسيم بجائزة أفضل طباخ وتعود له ليلي وتلد فتاة.