يُصاب السلطان عاشور العاشر فيطلب جواد من سكان المملكة التبرع بفصيلة دمه النادرة، ويُقبض على الهاشمي بعد تسببه في إصابة السلطان ويتبرع له بالدم، ويستعيد السلطان صحته.
تتجاهل عيشة رسائل الهاشمي، وتزداد غيرة السلطان من جواد بعد التفات الجميع حوله.
تذهب منينة للعمل كخادمة بالقصر لرؤية والدها المحبوس، وتأخذ نورية - عبلة لعرافة للحصول على وصفة للحمل.
تُعالج منينة - قنديل بعد تسممه فتزداد غيرة عبلة منها، ويقنع جواد - السلطان بإنشاء بيت المال ووضع مال المملكة به.
يهرب لقمان بعد سرقته لبيت المال فيثور الأهالي، وتحاول منينة إنقاذ والدها من الإعدام.
يحاول السلطان رفقة جواد وابنته البحث عن طريقة لتعويض السكان عن أموالهم المسروقة، وتسوء حالة الهاشمي بعد إضرابه عن الطعام.
يعترف السلطان عاشور لشعبه بسرقة ابنه لقمان لبيت المال، ويخرج الهاشمي من السجن، ويبدأ جواد في البحث عن لقمان.
يذهب الهاشمي مع جواد بحثًا عن لقمان، ويكتشف جواد خيانة الهاشمي قبل مقتله على يده.
يأتي الهاشمي بجثة جواد إلى المملكة، ويطلب والد منينة منها التصرف بهدوء لحين إيجاد طريقة للهرب.
يشك برهان بتورط قنديل ومقرانوس في مقتل جواد، بينما تشك منينة ووالدها في وقوف قنديل وراء الجريمة.
يُعجب السلطان عاشور بمنينة ويرغب بالزواج منها، فتضع شرطًا بالإفراج عن والدها نظير الموافقة، وتذهب عبلة للغابة بحثًا عن زوجها.
يقرر الملك مقرانوس بمشاركة قنديل شن حرب على مملكة عاشور العاشر، ويعد النوري السكان بحماية الملك لهم.
يؤثر قنديل على السلطان حتى يتزوج من منينة، وترفض الأخيرة الزواج وتقرر الهرب من القصر بمساعدة الخادمة.
يذهب برهان للهند وتعترف منينة له بتورط والدها بقضية مقتل جواد، ويحزن عاشور على هروب منينة.
يُخبر الوزير - السلطان عاشور بفقدانه شرعيته في حالة تطليق رزان، فيقرر الذهاب إلى الهند للبحث عن منينة ويرافقه النوري.
يلتقي السلطان عاشور بمنينة في الهند، فيتزوجها ويصطحبها إلى المملكة.
تصل رازان مملكة عاشور بالزي الفرعوني فتغار منها منينة ونورية، ويطلب قنديل من عاشور منحه مسؤولية ميزانية المملكة.
تتظاهر منينة بالاغماء أمام السلطان، وتعود عبلة إلى المملكة بعد فقدانها لعقلها فيحاول برهان معالجتها.
يسعى داحمانوس للوصول لعاشور عبر برهان، وتكتشف عبلة حملها، ويُخبر قنديل - منينة أن ابن عبلة سيكون الوريث الشرعي للمملكة.
يكشف برهان للسلطان أن متينة هي من سممت عبلة فيأمر السلطان بسجنها، ويذهب هاشمي وعبلة للبحث عن لقمان بعد عثورهما على خيطًا لطريقه.
يصنع برهان المدفع الذي تمناه جواد قبل وفاته، ويأخذ قابيل المخطوطات من عند عاشور، ويُعين وزيرًا فتغضب منينة خوفًا على المملكة.
يذهب النوري لمصالحة نورية، ويكشف برهان لقائد الجيوش خيانة لقمان فيقتله لتأمره مع مقرانوس، بينما تُشفى عبلة.
تُنجب عبلة ولدًا بمنزل والدتها، ويعزز عاشور علاقته مع الملكة كليوباترا، ويظل برهان قلقًا على المملكة بسبب حرب متوقعة من قبل مقرانوس.