تتفشى الجائحة العالمية، فيقرر أبو خالد عدم استقبال أي أحد من النزلاء بالفندق، ويطلب من الموظفين إخراج الموجودين حاليا، فيدعون كذبا على النزلاء أن الفندق أصبح منطقة للعزل.