يشك ماجد في جميع موظفي الفندق، فيضع كاميرات في كل مكان حتى يتم ضبطهم متلبسين بالتلاعب في إدارة الفندق، ولكنه يستيقظ ويتضح أنه كان كابوس يٌسيطر عليه.