تدخل ياسمين المستشفى، ويتعرض صبري للتحقيق حول كيفية تعرفه عليها في المقام اﻷول عبر الإنترنت بسبب إلحاح والدته عليه كي يتزوج.
يواصل صبري حكايته مع ياسمين أمام المحقق، ويحكي له عن أول لقاء معها وصديقتها، وبعدها تتجه ياسمين لحضور حفل عيد ميلاد مع صديقتها.
تفكر فرح شقيقة صبري في تزويجه من إحدى صديقاتها، ويتذكر صبري مع أمه علاقتهما بوالده صفوت.
يطلب صبري من ياسمين رد السلسلة التي أخذتها من محله، ويعدها بمنحها الهدايا في حال زواجهما.
يُدعى صبري من أجل تناول الغداء مع ياسمين، ويحاول الجميع من حولهما تدبير زواجهما.
يخرج ياسمين وصبري معًا وتتعمق العلاقة بينهما، لكنه يبدي اهتمامًا بفتاة أخرى، مما يثير غيرة ياسمين.
يتفق صبري مع أسرة ياسمين بالمجيء رفقة أسرته كي يطلب يدها رسميًا.
قبل موعد لقاء اﻷسرتين، تقرر والدة صبري إجراء تحرياتها عن ياسمين وأسرتها على طريقتها الخاصة.
يأتي صبري مع أسرته لطلب يد ياسمين، وتوافق أسرة ياسمين على الخطبة.
يحاول صبري التعامل مع مشكلة كونه رجل متعدد العلاقات النسائية، خاصة بعدما خطب ياسمين، مما يُخرج المحقق عن شعوره.
يعيش صبري في حالة صراع بين شخصيته القديمة كرجل متعدد العلاقات النسائية، وبين رجلا صارت لديه خطيبة اﻵن، خاصة حين يتحدث مع فتاة ويتهرب من اﻷمر أمامها.
يقام حفل خطبة ياسمين وصبري، لكن صبري لا يتوقف طيلة الحفل عن البحث عن فتيات جذابات سواء بين المدعوين من أسرته أو أسرة ياسمين.
يعمل صبري على إثارة غيرة ياسمين عن طريق إظهاره الاهتمام بعميلة لديه، وهو اﻷمر الذي يحاول إثباته للمحقق.
تحاول صديقة ياسمين إحداث وقيعة بين ياسمين وصبري، وتخبره أن ياسمين ستلجأ إلى دجال، ويتنكر صبري في هيئة هذا الدجال.
يتضح أن التحقيق وما جرى فيه كان مجرد حيلة مدبرة من ياسمين وفرح وأصدقائهما من أجل تلقين صبري درسًا لا ينساه بسبب علاقاته النسائية المتعددة.