في إطار من الدراما الوثائقية، يستكشف العمل التأثير الخطير لشبكات التواصل الاجتماعي على كافة أنواع البشر، حيث يدق خبراء التكنولوجيا ناقوس الخطر بشأن إبداعاتهم.