يستقبل أبو حمدان أول يوم رمضان بالعبادة والطاعة، ويلوم على أصدقائه التفكير في الطعام والولائم، وعلى الجهة الأخرى يثور مدير الشركة لعدم حضور حمدان أول يوم رمضان للعمل.
يستغل الجزار مشهور الشهر الكريم ويرفع سعر اللحم، ويستاء أبو حمدان من ذلك، وخاصة عندما يجده يغش في البيع.
تقنع أم حمدان - زوجها بالخروج لتناول الطعام في أحد المطاعم كنوع من الترفيه على الأولاد، وبالفعل يوافق ولكنه يثور عندما يدفع حساب المطعم.
يستاء أبو حمدان من إزعاج الجيران له، وعدم مراعاة حق الجار، والتسبب في ضجيج طوال اليوم أثناء الصيام، وعندما يرسل زوجته لهم لحثهم على الهدوء يتشاجروا معهما.
يعرض مبروك على شقيقته فاطمة بيع منزلها مقابل مبلغ كبير من المال، وينجح أبو حمدان في إقناعها بذلك، وتبدأ فاطمة في التفكير في كيفية صرف الأموال وشراء أثاث جديد للمنزل.
يتكاسل حمدان عن دفع الكهرباء، فينقطع النور عن المنزل، وتقع إصابات له ولوالدته.
يستلم حمدان مكافأة من العمل بمناسبة شهر رمضان، ويفكر في السفر للخارج للتنزه، فيلوم عليه والده الإسراف بدون داعي، ويحاول صديقه إقناعه بالزواج من ابنة خاله.
يطلب أبو حمدان من ابنه دفع الفواتير، ولكن حمدان ينفق الأموال على تسديد دينه في العمل، وينسى ما طلبه والده.
تطلب فاطمة من ابنتها سلمى حياكة بعض الفساتين للجيران الفقراء، وترفض استلام أي أموال منهم كمساعدة لهم.
تطلب فاطمة من زوجها أبو حمدان شراء أقمشة لتفصيل فساتين العيد، ويفاجأ بارتفاع الأسعار.
يفاجأ أبو حمدان بتغيب ابنه عن العمل، في الوقت الذي يسعى فيه زملائه بإتمام مهام العملاء على أكمل وجه وإنهائها على وجه السرعة.
يشتكي سعيد لصديقه حمدان إهمال زوجته له ولنفسها واهتمامها بالأولاد فقط، ويقرر الزواج من أخرى، ويصدم عندما يكتشف إسرافها بدون داعي على أدوات الزينة واهتمامها المفرط بنفسها.
يقترح حمدان على شقيقته ووالدته الخروج إلى البحر لتناول طعام الإفطار هناك، ويبدأ في الاستعداد لذلك ويعترض أبو حمدان في البداية ولكنه يرضخ لطالباتهم.
يصطحب أبو حمدان - زوجته وابنته لشراء بعض الأقمشة واحتياجات العيد، ويفاجأ بغش التجار وبيعهم الأقمشة المغشوشة.
تحاول سلمى إقناع شقيقها حمدان بالتفكير في الزواج، وفي الوقت ذاته يعتقد أبو حمدان بتقدم صديقه لطلب يد ابنته سلمى للزواج ولكن يفاجأ بغير ذلك.
يطلب معتوق من أبو حمدان التوسط له لشراء سيارة لابنه، ويرفض أبو حمدان في البداية ويحاول إقناع معتوق بأن ابنه لا يعرف القيادة، ويقع حادث أليم لابن معتوق ويتوفى على إثره بالسيارة الجديدة.
تطلب سلمى من حمدان اصطحابها إلى السوق لشراء بعض المستلزمات، ولكن حمدان يتركها ويتوجه إلى هناك ويتشاجر مع أحد التجار وتقبض عليه الشرطة.
يتقدم الشيخ عبدالرحمن لطلب يد سلمى لابنه طارق، فيطلب أبو حمدان مبلغ كبير من المال كمهر لابنته، وكذلك يُكبد عبدالرحمن بالكثير من الطلبات.
يطلب أبو حمدان من السباك إصلاح الكسر بمواسير المنزل، ويفاجأ بطلبه مبلغ كبير من المال مقابل الإصلاحات، فيقرر حمدان الالتحاق بورشة لتعليم السباكة والنجارة.
يمر أبو حمدان بضائقة مالية، ويقرر اللجوء إلى جاره سليمان، ولكن ابنه حمدان وسلمى يقرران مساعدة والدهما في ضائقته وإعطائه بعض المال.
تتشاجر جارة أم حمدان مع زوجها، وتلجأ إلى أبو حمدان الذي يحاول نصح جاره بالاهتمام بعائلته والمكوث في المنزل بدلًا من مقابلة أصدقاؤه.
يستاء سعيد وفاضل من زوجتيهما وطلباتهما التي لا تنتهي، فيتشاجر الاثنان معهما رافضين تنفيذ ذلك.
تتفق أم حمدان مع حمدان وسلمى على الانتقال إلى منزل أكبر من منزلهم، ويخبروا أبو حمد برغبتهم، ويفاجأ بارتفاع أسعار الشقق والعمارات
تطلب أم حمدان من زوجها تغيير أثاث المنزل، ويفاجأ بشراء حمدان لأثاث باهظ الثمن فيتشاجر معه ويوبخه.
يستاء أبو حمدان من نوع الأثاث الجديد الذي اشترته زوجته، وتطلب الأخيرة منه شراء سيارة جديدة للسفر وقضاء العمرة.
يخبر أبو حمدان - زوجته باستثمار أموالهما مع جارهما صِديق، ويفاجأ بربح كبير فيطلب من الأخير دفع أموال الزكاة عنه.
تطلب أم حمدان من زوجها شراء مستلزمات العيد، ولكنه يرفض فتلجأ إلى ابنها حمدان، ويفاجأ أبو حمدان بإسرافه في شراء المستلزمات.
تخبر أم حمدان - زوجها برغبة حمدان وسلمى في السفر للخارج وقضاء العيد، ولكنه يرفض ويخبرهما بزيارة خالهما مبارك ومبروك لهما مع أولادهما في العيد.