يعرض مبروك على شقيقته فاطمة بيع منزلها مقابل مبلغ كبير من المال، وينجح أبو حمدان في إقناعها بذلك، وتبدأ فاطمة في التفكير في كيفية صرف الأموال وشراء أثاث جديد للمنزل.