تضطر نادية للانضمام لإحدى العصابات الخطيرة، التي يترأسها فيصل، أملا في جمع المال لتخليص والدها من قضبان السجن، وتبدأ الأحداث في التصاعد عندما تكتشف أن جارهم ضابط شرطة.