يقوم شابين بسرقة إحدى الفتيات، ويقرر زاك و أصدقائه العيش في منزل والد أحدهم بتونس و التركيز على جمع المال بأي طريقة.
تلتقي نادية بفيصل رئيس العصابة، وتقرر المكوث رفقته والتظاهر بأنها ابنته لإخراج والدها من السجن.
تطلب نادية من فيصل الانضمام للعصابة لتوفير المال من أجل والدها، وتكتشف نادية أن الضابط جارهم فتخشى على فيصل وأعضاء العصابة منه.
يذهب فيصل وأفراد عصابته لتناول الغداء مع جارتهم فيكتشفوا أنها والدة الضابط سليم، وينفذ الفريق خطة سرقة بمنزل مطربة شهيرة.
يهرب زاك وفريقه بعد سرقة المجوهرات، وتزور نادية والدها بالسجن فينصحها بالابتعاد عن فيصل وعصابته.
تذهب نادية رفقة فيصل وفريقه إلى قسم الشرطة في محاولة للتعرف على اللصوص الذين سرقوا منها المال، وتستدعي الجدة - شيخ المنطقة لإخراج الجن من جسد ويفي.
تتنكر نادية في هيئة سكرتيرة خلال تنفيذ مهمة للعصابة، وتذهب لاستقبال بيرم بعد خروجه من السجن.
بعد اختطافه، يفيق بيرم فيجد نفسه في المستشفى ويخبره فيصل بمعاناته من فيروس خطير، بينما تنجح نادية وبقية العصابة في الاستيلاء على ماله.
يوزع فيصل و أصدقائه المال المسروق على الفقراء، ويبدأ الفريق في وضع خطة جديدة لسرقة متجر كبير.
يحذر فيصل - زاك بالابتعاد عن نادية، وتتقدم المطربة منال ببلاغ للشرطة بعد سرقة العصابة مجوهراتها.
تكتشف نادية من الضابط تقدم منال ببلاغ ضد العصابة وامتلاكها لأوصافهم المسجلة على الكاميرات، ويحاول ويفي وزاك تغيير ملامحهما.
تهجم عصابة فيصل على مغارة كبيرة لسرقتها، ويأتي ضيف مفاجئ لمنزل فيصل.
يغضب فيصل من وجود شاهين بالمنزل، ويعثر الضابط داخل المحل المسروق على أحد أغراض نادية.
تخرج نادية رفقة سليم لإبعاد الشبهات عنها بسرقة المحل، ويشعر زاك بالغيرة.
يتبع زاك - نادية في كل مكان بسبب حبه لها، وتعترف زوجة شاهين لفيصل بأن ابنتها من صلبه هو وليست ابنة شاهين.