يخبر الشارخ - أم فهد بموافقة الأزهر على طبعة القرآن على كمبيوتر صخر، ويبدأ في وضع خطة لتنفيذ الأحاديث النبوية، ويقرر السفر إلى اليابان ومنها إلى الرباط بعد أن طلب ملك المغرب مقابلته.