تدور أحداث الفيلم حول شيرلي وروي المقيمان خلال فترة اﻹغلاق بسبب فيروس كورونا باﻹضافة إلى أزمات مالية شخصية، ويقررا مغادرة منزلهما في بومباي للتوجه إلى منزل شيرلي في بالا.