يعلم شاهين أن وديع يهرب سلاح لداعش لكنه ينكر معرفته بالأمر، ينضم علي لقبيلة داعش لمعرفة من يمولهم، يقرر جبل وقف التهريب على الحدود، يتوصل جبل إلى حليم المحامي ويخبره أن هناك شخص يدعى الختيار يموله.