تدور أحداث الفيلم الروائي حول مجموعة من الشباب الفلسطينيين الذين دفعتهم ظروف الحياة إلى الهجرة من قطاع غزة في عام 2012، لتفقد آثارهم بعد ركوبهم على متن قارب تهريب من شواطئ الإسكندرية في مصر.