رفض عادل إعادة فاطمة إلى عصمته بعد معرفته بحملها، قام آصف بشراء القرية من فارس، هرب العثمانيين من الشام وتم الإفراج عن أبو العز وعاتب عائلته بعد معرفته بزواج مريم من غازي.