يخبر رشدي - ليلى ووالدها عن قصته وأنه وقع له حادث سيارة بعدها وجد نفسه يعيش مع أشخاص لا يعرفهم في الفيلا، ويشك والد ليلى بفقدان رشدي للذاكرة.