يقرر حارس أمن وفرد سابق في القوات الخاصة أن يصطحب أبنائه إلى مباراة لكرة البيسبول يحضرها العمدة، في نفس اليوم الذي ستقع فيه عملية إرهابية خطط لها ثمانية إرهابيين.