يعتدي حنفي على أنيسة بالضرب، ويتركها بالشارع فاقدة للوعي، وتنقل إلى المستشفى في غيبوبة، ويتولى صدفة ابنها الطبيب خالد رعايتها بالمستشفى، ويتذكر وهو صغير ووالده يخبره بترك أمه له ولأخواته.