يُسجن ماتيو فيدال بتهمة القتل بسبب الإهمال لمدة 4 سنوات، وعندما يصدر قرارا بإطلاق سراحه يكسب قوت يومه مع حبيبته أوليفيا، وبمجرد استقرار حياتهما، يتغير كل شيء بمكالمة هاتفية.