يصبح أمام لجنة طبية لزراعة الأعضاء ساعة واحدة لتحديد مصير العديد من المرضى بإنقاذ واحد فقط بينهم، وبمرور السنوات يواجه أعضاء اللجنة العواقب المروعة لقرارهم المصيري.