في الثامنة من عمره، رأى بيتر فلود أخته وهي تُقتل أمام نظريه على يد أحد جيرانه، ويجد اﻷب أن الانتقام هو الوسيلة المثلى، مما يخلف عقدة لدى الابن، حتى بعد مرور ثلاثين عامًا.