في الجزء الثاني من الفيلم، وبعد مرور ست سنوات على اﻷحداث العصيبة التي دمرت عائلته، يصبح جورجكوتي مالكًا لدار عرض سينمائي، لكن زوجته تشعر بالقلق من نواح عدة، خاصة مع عودة شخص من ماضي جورجكوتي.